عيشك علاقة سامة مع شريك الحياة لا يعني بالضرورة أنك تتعرض لإساءة جسدية أو نفسية، لكن الأمر أشبه بوضع ضفدع في مياه ثم رفع درجة حرارة المياه تدريجًا لحد الغليان،
دأت معدلات الإساءة العاطفية واللفظية والعنف المنزلي تتزايد خاصة بين الشباب، وبات خطر الوقوع في علاقة مسيئة أكثر احتمالية من أي وقت مضى. هناك إشارات واضحة يجب تجنبها في العاشق
في أي علاقة في هذه الدنيا لا بد أن يكون لها أسس وقوانين ترتكز عليها لتستمر الحياة بطريقة سلسلة وبعيد عن لمشاكل وسوء الفهم. وإذا كانت في علاقة عاطفية منذ
نتساءل في بعض الأحيان لما ننجذب دائمًا للأشخاص الخطأ في علاقاتنا العاطفية، ونقع في حبهم دون التفكير بعواقب العلاقة، والأسوأ من هذا وقوعنا في الخطأ ذاته مرارًا وتكرارًا. وهنا نقاط
غالبًا ما يتم الخلط بين الصحة العقلية والصحة العاطفية، ويعتقدون أنهما يستخدمان بالتبادل. حسنًا، هذا ليس صحيحًا تمامًا. في حين أن الصحة العقلية تدور حول صحتك النفسية والعاطفية والاجتماعية، فإن
من الممكن أن يكون شريكك أو الشخص الذي تواعدينه صاحب "شخصيات سامة"، وهو اصطلاح أصبح معروفًا على نطاق واسع، ينصّب بالأساس على الشخصية التي تبحث عن مصالحها فقط دون ان
من المعروف أن الشخص الانطوائي متقلب المزاج، ويفكر كثيرًا في كل ما يحدث معه، وبالرغم من أنه شخص عاطفي، إلا أنه "كتوم" ولا يمكنه التعبير عن عواطفه، كما أنه دائم
بعد عام واحد على زواجك، ستكونين شخصًا مختلفًا لديه العديد من التجارب الفريدة والعملية التي تتعلمين منها بكل تأكيد طيلة حياتكِ وتساعد في تقوية وتحسين زواجك. وفي هذه الفترة أيضًا
في العلاقات الرومانسية والودية بشتى أنواعها، يعتبر التعبير عن المشاعر مفتاح العلاقة الصحية، ولكن هذا النوع من التعبير لا يجده كل الناس سهلاً، فبينما يمتلك البعض قدرات تعبيرية فائقة على
في كثير من الأحيان يكون من الصعب على الشخص العامل إدارة وقته بين عمله وعلاقاته، ففي حين أن العمل ضروري لتوفير الاحتياجات المادية، تساعد العلاقات الرومانسية على تحسين نوعية الحياة،