كورونا

11 صورة تكشف التقنيات التي تستخدمها الصين لمواجهة "كورونا"

2020-02-10

انتشر فيروس "كورونا" في ووهان، بالصين، وفي 28 دولة أخرى ومنذ تلك اللحظة، تحاول السلطات بذل قصارى جهدها لاحتواء تفشي المرض.

يقف المسؤولون والمتطوعون في محطات القطارات والمطارات في الخطوط الأمامية لفحص الأفراد الذين يحتمل أن ينشروا الفيروس.

وانتشرت مجموعة واسعة من الصور تكشف تدابير السلامة بما في ذلك التوصية بارتداء الملحقات الصحية مثل القفازات والأقنعة، بالإضافة إلى المزيد من التكنولوجيا المتقدمة مثل التصوير الحراري.

لجأت السلطات إلى إجراء فحوصات طبية وشيدت على عجل مرافق لتحديد المرضى وعلاجهم، ويقف المسؤولون العاملون في محطات القطارات والمطارات في الخطوط الأمامية لفحص الأفراد الذين يمكن أن ينشروا الفيروس.

وفيما يلي بعض الصور للتدابير التي اتخدتها السلطات للسيطرة على المرض:

1- بعد الإبلاغ عن اندلاع المرض لأول مرة واكتشاف انتقاله بين البشر، أوصت السلطات باتخاذ تدابير أساسية مثل ارتداء القفازات وأقنعة الوجه لتقليل الأسباب المحتملة للعدوى.

2- استخدم المواطنون منظف الأيدي في محاولة لإكمال جميع الاحتياطات الممكنة.

3- لتطهير المساحات الشاسعة في مراكز السفر المزدحمة، قام المسؤولون برش المطارات ومحطات السكك الحديدية وحتى الركاب أنفسهم.

4- تم رش مداخل القطارات والطائرات أيضًا لتطهيرهم وخفض احتمالية انتقال الفيروس.

5- شددت السلطات في دول مثل إندونيسيا فحوصاتها الصحية عند وصول الأجانب، حيث تمت قياس درجات الحرارة للمسافرين القادمين من الصين وهونج كونج وتايوان.

6- قام المتطوعون في الصين بركوب الحفلات لقياس درجات الحرارة للأشخاص في مناطق العبور الحدودية الكبيرة، كما هو الحال في تين شوي واي، وهي مدينة حدودية في هونغ كونغ.

7- تستخدم مناطق الفحص في المطارات أيضًا أدوات التصوير الحراري لمراقبة مجموعات كبيرة من الركاب بحثًا عن الأعراض المحتملة.

8- محطات العبور ليست هي الأماكن الوحيدة التي يتم فيها استخدام التصوير الحراري لمراقبة الأشخاص، تستخدم المناطق ذات الحجم الكبير في الفنادق والكازينوهات أيضًا التكنولوجيا لمراقبة الحشود.

9- أجهزة التصوير الحراري المحمولة تعطي السلطات نظرة فاحصة على المسافرين من مسافة بعيدة.

10- نظرًا لأن أحد الأعراض الرئيسية للفيروس هو الحمى الشديدة، يوفر التصوير الحراري نظرة سريعة على الأفراد الذين يجب عزلهم، كما تم استخدام تقنية التصوير الحراري منذ اندلاع فيروس السارس.