انتشرت عبر إحدى الصفحات المعنية بأخبار مشاهير سوريا صورة للفنانة الفلسطينية السورية شكران مرتجى من مرحلة الطفولة وذلك بعد حملة التنمر التي تعرضت لها الفنانة مؤخرًا
شكران مرتجى من الطفولة
ظهرت شكران في الصورة من مرحلة الطفولة مرتدية فستان مورد باللون الأزرق، وظهرت وهي مبتسمة، وتفاعل الجمهور مع الصورة بشكل واسع متغزلين بجمالها في الطفولة ومنتقدين حملة التنمر التي تعرضت لها
وجاء في التعليقات: "بظلي قمرا القمرات أنت رسمتي البسمه والضحكه من قلب قلبك النا لناس كلها حبيبتي شكران دائما متألقا بكل شي بتقدمي"
وعلق متابع: "بس مو مهم الشكل مهم جمال الروح وانتي روحك حلوة كتير ودمك خفيف ويلي بيقول غير هيك هني يلي عندن مشكلة. ..المشكلة نحنا عنا انو المجتمع قال وحكى بس وقت بننظر ربنا ميزنا لكل واحد شكل وانتي حلوة وبكل حالاتك
وقالت متابعة: "هي جميلة بشخصيتها ،بروحها المرحة،برقة قلبها ،بدمها عسل،شكران كانت جميلة ولطيفة وعسوله ،اصبحت اكثر جمالا ،واكثر رقه ،وأكثر لطافا، فدوه لروحها العسل
شكران مرتجى تتعرض للتنمر
يُشار إلى أن الفنان السوري قاسم ملحو كان قد نشر في وقت سابق صورة قديمة تجمعه بالفنانة شكران مرتجى والفنان باسم ياخور وظهرت فيها الفنانة السورية قبل إجراء عملية تجميل لأنفها
وتعرضت مرتجى حينها لحملة قاسية من التنمر على شكل أنفها، مما جعل عدد كبير من الجمهور للتضامن مع الفنانة السورية، فيما نشرت هي عبر حسابها في وقت سابق كلمات عن التنمر حيث كشفت عن حملة عالمية ضد التنمر ونشرت صور من الحملة وكتبت معلقة: "في محاولة للتعبير عما يشعر به أشخاص لا يستطيعون أغلب الوقت التحدث عن آلام الضغط النفسي، الذي يتسبب فيه آخرون بسبب كلماتهم، أو اتهاماتهم الموجهة كالسهام، ظهرت العديد من الطرق للتعبير عن ضحايا العنف النفسي على مستوى العالم وكان آخر تلك المحاولات من خلال انطلاق حملة بعنوان "ضحايا الاعتداء اللفظي"، للمصور البريطانيى "ريتشارد جونسون" تجسد المعاناة في نفس متلقيها وأضم صوتي وأقول لا للمتنمرين كفى تنمر
وعلى الصعيد الفني شاركت مرتجى في الموسم الرمضاني الماضي بمسلسل "حارة القبة
