لا شك أن الطفل عند دخوله للمدرسة لأول مرة قد يشعر ببعض الخوف والقلق الطبيعي، خاصة إن كان الطفل الأول أو لم يتعود على الحياة الاجتماعية. ولم يسبق له الالتحاق
ارتفاع درجة حرارة الجسم هو استجابة طبيعية من الجهاز المناعي لمساعدة الجسم على مقاومة الفيروسات والبكتيريا، ولها مضاعفات سيئة على الدماغ والأجهزة الحيوية إن تفاقمت أو قاربت من الأربعين درجة
لن يكتفي طفلك بمجرد الاعتناء بملابسه وإطعامه يوميًا، فبالرغم من أهمية هذه الأفعال التي تقدمها الأم لأطفالها، إلا أنهم يحتاجون إلى المزيد منك حتى يشعرون بالحب. إليك سيدتي مجموعة من
مع ظهور اتجاهات التربية الحديثة والطرق المختلفة التي يمكننا الاستفادة منها من أجل تربية جيل مختلف ومبتكر ويتميز بالسواء النفسي، يقع على عاتق الأباء والأمهات مسئولية كبيرة وبالغة الأهمية تجاه
حان الوقت لوداع العطلة الصيفية والعودة إلى المدارس، وفي هذه الأوقات عادة ما تكون هناك مشاعر مختلطة حول بداية العام الدراسي وفي الغالب غير مفهومة ومبهمة، لذا يأتي هنا دور
يتساءل الآباء كثيراً "ماذا نفعل عندما يؤذي طفلي الآخرين؟" فالسؤال هو نفسه نسبياً في كل مرةً يُطرح فيها المشكلة لأنهم يريدون المساعدة ولكن في الوقت الخطأ، فلا يمكن مساعدة الأطفال
تعتبر الرضاعة الطبيعية وسيلة رائعة للاتصال بين الأم والطفل، حيث تمنح الطفل الشعور بالحنان والدفء إضافة إلى القيم الغذائية والفائدة الموجودة في حليب الأم. وهي من أكثر الطرق الطبيعية لتغذية
كشفت دراسة حديثة أن معاناة الأم من السمنة المفرطة أثناء الحمل يؤثر سلبا على تطور ذكاء الأولاد وقدراتهم الحركية. درس باحثو جامعة "أويلمان" معدلات ذكاء 368 للأطفال، ووجدوا علاقة "واضحة"
العمل أساسي في الحياة، فهو ما يساعد في بناء حياة جديدة وتوفير احتياجاتنا وما يحتاجه أطفالنا، جنبًا إلى جنب مع ما يوفره من شعور بالأمان وخاصة لأي أسرة ومن يعيلها