في أي علاقة في هذه الدنيا لا بد أن يكون لها أسس وقوانين ترتكز عليها لتستمر الحياة بطريقة سلسلة وبعيد عن لمشاكل وسوء الفهم. وإذا كانت في علاقة عاطفية منذ
غالبًا ما يتم الخلط بين الصحة العقلية والصحة العاطفية، ويعتقدون أنهما يستخدمان بالتبادل. حسنًا، هذا ليس صحيحًا تمامًا. في حين أن الصحة العقلية تدور حول صحتك النفسية والعاطفية والاجتماعية، فإن
بعد مرور سنوات من الزواج، قد يشعر الزوجان بالملل والابتعاد عن بعضهما، وقد يؤثر ذلك على علاقتهما العاطفية، ويجب على الزوجين بذل مجهودًا للحفاظ على الرومانسية بينهما.. وفيما يلي مجموعة
من السهل جدًا تغيير مزاج زوجك حينما تودين ذلك، فببعض الخطوات المجربة بإمكانك قلب مزاجه المعكَّر وتهيأته جسديًا ونفسيًا للمرحلة القادمة من الإثارة. لا بد أنك واجهت كزوجة موقفًا لا
الزواج ليس مجرد فن، إنه علم أيضًا، فالسعادة الزوجية لا تعني عدم وجود مشاكل أو مشاجرات، فهذا يعتبر أمرًا مستحيلًا، بل هي القدرة على تخطي العقبات التى تواجه حياتهم معًا،
من المعروف أن الشخص الانطوائي متقلب المزاج، ويفكر كثيرًا في كل ما يحدث معه، وبالرغم من أنه شخص عاطفي، إلا أنه "كتوم" ولا يمكنه التعبير عن عواطفه، كما أنه دائم
بعد عام واحد على زواجك، ستكونين شخصًا مختلفًا لديه العديد من التجارب الفريدة والعملية التي تتعلمين منها بكل تأكيد طيلة حياتكِ وتساعد في تقوية وتحسين زواجك. وفي هذه الفترة أيضًا
في العلاقات الرومانسية والودية بشتى أنواعها، يعتبر التعبير عن المشاعر مفتاح العلاقة الصحية، ولكن هذا النوع من التعبير لا يجده كل الناس سهلاً، فبينما يمتلك البعض قدرات تعبيرية فائقة على
دائمًا ما تكون البنت فتاة أبيها المدللة، ويعتبر الأب جزءًا مهمًا من حياة أي فتاة، وكشفت بعض الدراسات كيف يمكن أن يكون لهذه الرابطة تأثير كبير على حياة الأنثى العاطفية،
تزعجنا الكثير من الأسئلة التي تحاول اقتحام حياتنا الشخصية وخصوصيتنا التي لا نوَّد التطرق لها سوى مع المقربين منا، وخصوصَّا تلك المتعلقة بالزواج والعلاقات العاطفية. ومن المؤكد أنك تعرضت لهذا