سواء كانت المقابلات الوظيفية شخصية أو على الإنترنت، يمكن أن تكون مدمرة للأعصاب. فصاحب المقابلة سيريد أن يكتشف أكير قدر من المعلومات عنكِ خلال سريان المقابلة، ولذلك لا بد أن
يتملكنا شعور بالرهبة والقلق،الضعف، الخوف، توتر قبل أي مقابلة عمل، وهذا يؤثر سلباً علينا في اليوم المنتظر، ومهما حاولنا إخفاء هذه المشاعر فهو يظهر على وجوهنا ولا نعرف كيف نخفيه