يصعب على أي شخص تحديد ما إذا كان الشخص يشعر بالإعجاب نوحه يبادله نفس الشعور، وبهذا الصدد اكتشف العلماء عدد من السلوكيات التي توضح أن الشخص الآخر معجب بك وهي
عندما تتعرض المراة إلى الخيانة، فإنها توضع بين خيارين إما المضي قدمًا مع شريكها رغم فعله الشائن أو تركه وإنهاء العلاقة نهائيًا، إلَّا انه يعد قرارًا صعبًا للغاية، فربما تركت
لا يوجد زواج بلا شجار أو خلافات، وعادة ما يقولون أن الخلاف هو ملح الحياة الزوجية، الذي يضيف لها نكهة من أجل الابتعاد عن الملل، لكن هناك خلافات قد تتطور
يُقال أن الرجال أكثر عرضة للخيانة من النساء، لكن السؤال يكمن حول عدم رغبتهم في ترك شريكات حياتهم أو الطلاق من زوجاتهم، ورغم ذلك يستمرون في الخيانة دون أي رادع
تأمل كل زوجة بقضاء بعض الوقت بصحبة زوجها لتجديد العلاقة العاطفية بينهما، فالمزيد من الوقت مع زوجك في جو مشحون بالرومانسية قد يعيد إليكما ما فقدتماه من تواصل، ويقوي الروابط
من الضروري أن يقضي الزوجان أوقاتاً مميزة سوية بين الحين والآخر وذلك لكسر الجمود الذي قد يسود علاقتهما مع مرور الوقت، ولخلق جو من الألفة والمودة المستمرة بينهما. وتعد
يُصعّب مرور الزمن وطول السنوات من الاحتفاظ بعلاقات ودية مع شريك الحياة. فمع مرور الوقت قد تنفذ طاقتك الطاقة الرومانسية وبالتالي يزداد التوتر الجنسي. هذا شيء تقريبا يواجه كل زوجين
حينما يرتبط الأمر بالعلاقات واستقرارها، عادة ما يتم التركيز على الحب والتفاهم والتوافق بين الشريكين باعتبارهم عوامل أساسية لاستقرار ونجاح العلاقة، ولكن على الرغم من أهميتهم، إلا أنه عادة ما
يهرب بعض الأشخاص من الارتباط بعلاقات عاطفية، خشية الالتزام بالأسرة والإنفاق على الأطفال، وعندما يتم مواجهتهم يقولون "هذه مسؤولية كبيرة لا أقوى على تحملها". وفي المقابل هناك رهاب الالتزام وهو