في العلاقات عادة يكون الرجل هو المبادر بالاعتراف أو بدء العلاقة، حيث تكون الخطوة الأولى من طرفه عادة للتعبير عن إعجابه، خاصة في المجتمعات العربية، فالرجل دائمًا يجب أن يكون
الصداقة علاقة طوعية بين شخصين أو أكثر، ومن المعروف أن الصداقة تختلف عن الحبّ ف العديد من الأمور أبرزها أنها علاقة مشتركة مع العديد من الأشخاص منهم حميميون ومقربون جدًا
يصعب على أي شخص تحديد ما إذا كان الشخص يشعر بالإعجاب نوحه يبادله نفس الشعور، وبهذا الصدد اكتشف العلماء عدد من السلوكيات التي توضح أن الشخص الآخر معجب بك وهي
لا يوجد زواج بلا شجار أو خلافات، وعادة ما يقولون أن الخلاف هو ملح الحياة الزوجية، الذي يضيف لها نكهة من أجل الابتعاد عن الملل، لكن هناك خلافات قد تتطور
تتغير حياة المرأة بعد الزواج، وغالبًا يكون هذا التغير بسبب المسؤوليات الكثيرة التي تتأتي مع الزواج، فتطلبات حياة الزواج مختلفة تمامًا عن متطلبات حياتك وأنتِ عزباء. رغم ذلك الكثير من
تأمل كل زوجة بقضاء بعض الوقت بصحبة زوجها لتجديد العلاقة العاطفية بينهما، فالمزيد من الوقت مع زوجك في جو مشحون بالرومانسية قد يعيد إليكما ما فقدتماه من تواصل، ويقوي الروابط
حينما يرتبط الأمر بالعلاقات واستقرارها، عادة ما يتم التركيز على الحب والتفاهم والتوافق بين الشريكين باعتبارهم عوامل أساسية لاستقرار ونجاح العلاقة، ولكن على الرغم من أهميتهم، إلا أنه عادة ما
يهرب بعض الأشخاص من الارتباط بعلاقات عاطفية، خشية الالتزام بالأسرة والإنفاق على الأطفال، وعندما يتم مواجهتهم يقولون "هذه مسؤولية كبيرة لا أقوى على تحملها". وفي المقابل هناك رهاب الالتزام وهو
أن نجاح الزواج أو العلاقة بين أي زوجين تعتمد بشكل كبير على التوافق بين الزوجين، ولأن الفلك يدخل في الكثير من تفاصيل حياتنا بما فيها العلاقات نكشف لك في هذا