تلعب الجينات دورا هاما في تطوير القلق عند بعض الأشخاص، حيث وجد باحثون أن العامل الوراثي الموجود في الكروموسوم 9 يرتبط بالقلق، وخلصوا أن تجاربك داخل بيئتك -التي تشمل التنشئة
يمر الجميع بمرحلة ما يشعر فيها أن جميع الأبواب أُغلقت في وجهه، حينها يبدأ معركته الشخصية مع الاكتئاب والقلق، ويحاول جاهدًا إيجاد طريق سعادته وموضع أمانه وراحته، وسلامه الداخلي. فيما
إذا كنت تعيش في حالة من التوتر أو القلق المزمن، فقد تضطر لقضاء الكثير من الوقت خلال حياتك للعلاج سواء بالتمارين أو من خلال الأدوية المضادة للقلق. وفي الواقع، ما
بعاني الكثير من الأشخاص من التوتر وتقلب المزاج بين فترة وأخرى، ويمكن أن يسبب التوتر المزمن خطرًا على صحتك الجسدية والعاطفية، وقد يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب
إنَ المساج طريقة فعالة لتخفيف الألم والالتهابات، إضافة إلى تقليل التوتر والقلق. فكيف يُمكنك الاستفادة منه؟ هل فكرتِ يوماً بجعل التدليك أولوية في حياتكِ؟. قد يساعد التدليك في التغلب على