كشفت الحسابات الملكية التي تم الإعلان عنها لأول مرة أمس، أن الأمير تشارلز استمر في دعم هاري وميغان حتى صيف العام الماضي بمبلغ 4.4 مليون جنيه إسترليني. ويتناقض هذا مع
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية خطة الأمير تشارلز الخاصة بعدم ضم حفيده آرشي البالغ من العمر عامين في الخطوط الأمامية للعائلة المالكة لضمان ألا يكون أميرًا على الإطلاق. وتبين أن
يبدو أن توترات وخلافات الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في قصر باكنغهام، تنحسر منذ أن رحبوا بطفلتهما الثانية. وكشفت تقارير جديدة، أن صاحة السمو الملكة إليزابيث الثانية وجهت دعوة للأمير
وقع أكثر من 20 ألف شخص على عريضة تطالب الأمير هاري بالتخلي عن ألقابه الملكية، لوقف "إلحاق الضرر بالمؤسسة الملكية" بالتنحي إلى الأبد. وقد أطلقت الليدي كولين كامبل، مؤلفة كتاب
يبدو أن مشاكل دوق ودوقة ساسكس لم تنتهى بعد؛ رغم تخليهما عن مناصبهما كأعضاء في العائلة المالكة البريطانية، ووفقاً لتقرير جديد نشرته صحيفة "فوكس نيوز"، فإن مساعدى القصر يطالبون ميغان
عين دوق ساسكس الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل؛ منتج هوليوود بن براوننغ، كرئيس لشركة إنتاج الأفلام الخاصة بهما Archewell Productions و Archewell Audio. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية،
تحدث الأمير وليام عن مزاعم العنصرية التي طالت العائلة المالكة، بعد مقابلة ميغان ماركل والأمير هاري مع الإعلامية الشهيرة، أوبرا وينفري. وقال وليام في لقاء مع شبكة "سكاي نيوز" اليوم
يواجه الأمير هاري الان ضربة جديدة من قِبل جدته الملكة إليزابيث الثانية حيث ذكرت العديد من التقارير الصحفية نقلًا عن مصادر رفيعة المستوى داخل القصر قرار الملكة بتجريده من ثلاثة
أزالت ميغان ماركل أسمها الأول من شهادة ميلاد ابنها "آرشي"، وكتبت بدلًا منه صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس، سيرًا على خطى والدة زوجها الأميرة ديانا. ووفقًا لتقارير وسائل الأعلام، حذفت
انتقلت الأميرة يوجيني من منزل فروغمور الريفي، الذي كان يسكنه الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، وتوجهت للعيش مع والدتها سارة فيرجسون والأمير أندرو. ومن جانبه، قال المراسل الملكي، أوميد سكوبي،