لا يقتصر داء السكري على الكبار فقط بل وحتى الصغار الذين يصابون بالنوع الأول منه نتيجة عدم إنتاج جسمهم لمادة "الأنسولين" مما يجعلهم يضطرون للعيش باقي حياتهم عن طريق الحقن
معظمنا يأكل باستمرار كمية كبيرة من السكر يوميًا. يوجد السكر ليس فقط في الوجبات السريعة والمشروبات، ولكن أيضًا في "الأطعمة الصحية" مثل عصائر الفاكهة. نحن نعيش في حلقة لا نهاية
السكر والملح من المنكهات الضرورية للطعام والشراب حيث تمنح أي مشروب وجبة طعم مميز، وبعيدًا عن المذاق الجيد لهما الا ان الاكثار منهما أضرار كثيرة، وسنتناول هنا بشكل خاص الحديث
يعد السرطان واحدًا من أبرز الكوابيس التي تطارد الكثيرين، خاصة أنه من أكثر الأمراض فتكًا في العالم ويثير مزيدًا من المخاوف والقلق مع تداول العديد من المعلومات بشأنه والتي كثيرًا
يمكن أن يكون نقص السكر في الدم حالة خطيرة، حيث أنه بدون كمية كافية من السكر لا يستطيع الجسم أداء وظائفه الطبيعية على المدى القصير، ويعد العلاج الفوري لهذه الحالة
تعرّف جمعية السكري الأمريكية (ADA) نقص السكر في الدم على أنه في أي وقت يكون فيه السكر في الدم أقل من النطاق الصحي، وقد يكون هذا مختلفًا بالنسبة لكل شخص
يصاب العديد من الناس وخاصة الأطفال باضطرابات نفسية وعصبية بدون سبب واضح، ويبدأ المرء بالتساؤل عن الخطأ الذي يفعله ويؤدي إلى اصابته أو إصابة اطفاله بمثل هذه الامراض، والآن كشفت
طوّر فريق من العلماء مواد جديدة مضادة للفيروسات مصنوعة من السكر لتدمير الفيروسات عند ملامستها والتي قد تساعد في مكافحة تفشي الفيروس. ويعطي هذا التطور الجديد وعدًا بعلاج الهربس البسيط
يعد الفحص المستمر لمستويات السكر في الدم ضروريًا لكل من الأصحاء ومرضى السكري، ولكن العديد من الأشخاص عادة ما يتجنبون الحرص على هذه الخطوة، لأنها تتطلب الوخز المتكرر للأصابع مرتين