التوتر من المشكلات النفسية الناتجة عن الضغوطات المختلفة التى نواجها علي مدار حياتنا. كما أن التوتر من أكثر الأمراض النفسية المؤثرة على الحياة اليومية للإنسان، ويصاحب التوتر أعراض مثل القلق
الإكثار من السكريات يساهم في الإصابة بالقلق، وذلك لأنها ترفع من ضغط الدم ونسبة الانسولين، مما يؤدي إلى الشعور بالإجهاد والقلق. عادة ما نلجأ إلى مشروبات وأطعمة معينة لتهدئ التوتر
بالنسبة لأولئك الذين يعملون خلال النهار، الليل هو بابهم للراحة والهوايات، والهروب من الروتين والالتزامات. بالنسبة للكثيرين، يمكن أن يكون هذا الوقت المفضل من اليوم. ومع ذلك ، يمكن أن
يخلط الكثيرون بين مصطلحي التوتر والقلق بسبب بعض أوجه التشابه في أعراضهما، رغم اختلافهما الكبير عن بعضهما البعض. حيث يعد الأول شعور سلبي والثاني اضطراب مرضي من الجائز أن يتطلب
يؤثر فقدان حاسة الشم على شخص من كل عشرين شخصًا في كل جوانب الحياة اليومية تقريبًا، من النظافة الشخصية إلى انهيار العلاقة الحميمة الجنسية والعلاقات الشخصية. فقد أظهرت دراسة جديدة
القلق هو عاطفة إنسانية طبيعية، ولقد تم تجسيدها في الإنسان منذ مئات الآلاف من السنين، وعندما تشعر بالقلق، فإن جسمك يخضع لسلسلة من التغييرات العقلية والجسدية من أجل حمايتك من
تظهر أعراض العديد من اضطرابات الصحة العقلية معرفيًا وعاطفيًا جسديًا، والقلق ليس استثناء، حيث ترتبط هذه الحالة الشائعة بالعديد من الأعراض التي يمكن أن تمتد إلى الجسم كله، مثل خفقان
يعتبر القلق المالي حالة شائعة في يومنا هذا، وبسبب ارتفاع تكلفة المعيشة، يجد العديد من الأفراد أنه من الصعب الاكتفاء براتبهم، ويتجه البعض لتولي وظيفة ثانية لتحسين الدخل. ويمكن أن
وفقًا لجمعية القلق والاكتئاب الأمريكية، تؤثر اضطرابات القلق على أكثر من 40 مليون بالغ كل عام في الولايات المتحدة، وفي الحقيقة يمكن أن يسبب القلق مجموعة واسعة من الأعراض الجسدية،
قد نتعرض في الكثير من الأحيان إلى مواقف عصيبة تسبب القلق وتجعله شعوراً متكرراً معظم الأوقات، وقد يصل الأمر أحياناً إلى نوبات هلع وقلق شديدة. وعلى الرغم أن الكثير من