ينتاب الكثيرَ من الأفراد مشاعرُ متضاربة إزاء الأوضاع الجديدة السائدة جرّاء جائحة كورونا، والتذبذب المتواصل في الأرقام المتعلقة بها، والتغيّر المستمر في كل من القيود المفروضة من الحكومات بسبب الجائحة،
مع انتشار وباء فيروس كورونا في العالم بدأ الجميع بالبحث عن أدوية وأطعمة تزيد المناعة لمحاربة الوباء القاتل الذي أصاب الملايين. مع البحث انتشرت أقاويل من دون أساس علمي والتي
كشفت دراسة جديدة أجريت على 216 شخصًا مصابًا بـفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) أن 80% ليس لديهم مستويات كافية من فيتامين (د) في دمائهم. كما وجدت الدراسة أيضًا أن الأشخاص المصابين
ظهرت حالات القلق الصحي الشديد للمرة الأولى في الوقت الذي تفشى فيه فيروس إيبولا عام 2014، حيث أصبح الناس آنذاك لا يستطيعون التوقف عن متابعة الأخبار ومتابعة المعلومات والإرشادات الصحية
عندما نفكر في أكثر الأمراض فتكًا فقد نميل إلى تخيل الأشخاص الذين يمرضون بأنهم يعانون من أعراض بصرية حادة وأعراض خطيرة أخرى تتصدر عناوين الأخبار بسبب انتشارها السريع وفقدان الأرواح
حذر مجموعة من العلماء من وجود حوالي 850 ألف من الفيروسات غير المكتشفة حتى الآن في الطيور والثدييات والتي يمكن أن تصيب البشر. وقال فريق دولي مكون من 22 خبيرًا
اعتبرت النجمة الإيطالية، صوفيا لورين، واحدة من أكثر الممثلات شعبية في العالم، كما كانت رمزًا من رموز الإغراء وحققت شهرة عالمية واسعة. وفي أخر ظهور لها، قالت لورين لصحيفة "التليجراف"
أعلن الفنان اللبناني الوليد الحلاني أنه أصيب بفيروس كورونا المستجد بعد سفره من لبنان إلى دبي على الرغم من أنه اتخاذه كافة إجراءات الوقاية. الأمر لم ينتهي هنا بل أضاف
منذ اندلاع وباء كورونا وكان اختلاط الأطفال في المدارس يشكل هاجسا مخيفا لدى العالم بأجمعه، ومع اضطرارنا لاستئناف الدراسة، نقلق على صحة اطفالنا. وقد درست الكثير من الأبحاث كيفية تقليل