وصف النجم العالمى والممثل الأميركي الشهير بن أفليك (48 عاما) خطيبته السابقة المغنية العالمية جينيفر لوبيز (51 عاما)، بأنها "أكثر شخص مجتهدًا في العمل" وذلك بعد 17 عاماً من انفصالهما.
جدير بالذكر، فقد ارتبط أفليك ولوبيز سوياً، وفي عام 2002 تمت خطبتهما ولكن تم تأجيل زفافهما إلى سبتمبر 2003 قبل يوم واحد من الحفل وانفصلا في عام 2004.
وفي حوار مع مجلة InStyle أشاد أفليك بلوبي قائلاً: "أنها لا تزال، أكثر شخص مجتهد قابلته، لديها موهبة رائعة، ودقتها المتفانية في تحقيق أهدافها، كما تعمل بجد من أجل نجاحها".
وتابع؛ "وأنا سعيد للغاية لها لأنها حصلت على التقدير الذي تستحقه. واستمر أفليك في التغزل بخطيبته السابقة وبنجاحاتها المستمرة".
ويأتى هذا الغزل بعد أسابيع من تقارير انفصال جينيفر لوبيز وخطيبها الحالي أليكس رودريغيز. وأشيع أن سبب الانفصال المفاجئ هى الفضيحة المحيطة بلاعب البيسيول السابق و ماديسون ليكروي نجمة برنامج " Southern Charm".
ونشرت العديد من الصحف وقتها، أن لوبيز ونجم فريق "يانكي" السابق البالغ من العمر 45 عاما، يواجهان الآن تحديا جديدا، وهو تقسيم أصولهما المالية الواسعة، بعد إبرام العديد من الصفقات التجارية كشريكين، لافتة إلى أن محامي كلا الطرفين يعمل لمحاولة تقسيم ثروتهم.
لكن سرعان ما عاد الثنائي من جديد لدحض جميع الشائعات بشان انفصالهما من خلال بيان مشترك أصدره الثنائي.
أكدت لوبيز من خلاله أن الأخبار المتداولة حول انفصالها ليست دقيقة، وأنهما يعملان سوياً على إصلاح بعض الأمور بينهما.
علي صعيد آخر، فقد خطفت النجمة العالمية، أنظار جمهورها على منصة التواصل الاجتماعى إنستغرام أمس، بمجموعة من الإطلالات الرائعة، على غلاف مجلة " InStyle "، أمام البحر، لعدد شهر مايو المقبل.
لارا ثابت
