ضجت وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت بخبر انفصال المغنية الشهيرة جنيفر لوبيز عن خطيبها أليكس رودريغيز بعد تأجيل زفافهما أكثر من مرة جراء تفشي جائحة كورونا حول العالم وبعد مرور 4 سنوات على علاقتهما وعامين على الخِطبة.
أصدرت جنيفر لوبيز، 51 عاماً و اللاعب السابق لكرة البيسبول أليكس رودريغيز، 45 عاماً بياناً مشتركاً اليوم السبت لصحيفة فوكس نيوز الأميركية أكدوا فيه على استمرار علاقتهما ونفوا الإنفصال وأن ما يتم تداوله حولهم من أخبار غير دقيقة وغير صحيحة.
وأضاف الثنائي لوبيز و رودريغيز أنهم يمرون ببعض الصعوبات وأن كل التقارير الصحفية المتداولة غير دقيقة.
والأن يعمل الثنائي على حل المشكلات التي يواجهونها في علاقتهم ولكن لم تنتهي العلاقة كما نشرت الصحف والمواقع.
وتأتي تصريحات لوبيز و رودريغيز بعد تداول الصحف يوم الجمعة نبأ انفصالهما وذلك على خلفية اتهامات بالخيانة بين رودريغيز وبين ماديسون ليكروي التي كشفت في إحدى حلقات البرنامج الشهيرsouthern charm أنه جمعتها علاقة ب رودريغيز في السابق وبعدها خرجت لتؤكد أنها علاقة عادية ولم يتحدثا سوى عبر الهاتف فقط.