أصرت المغنية العالمية، مايلي سايروس، على أنها لا تزال تجمعها علاقة ودية وتربطها صداقة بحبيبها السابق، كودي سيمبسون بعد انفصالهما في أغسطس بعد ما يقرب من عام من المواعدة.
إلا أن المغني الأسترالي البالغ من العمر 23 عامًا قد ألغى الآن متابعة سايروس على انستغرام، مما يشير إلى أن انفصالهما لم يعد وديًا.
وفي الأسبوع الماضي، ظهر كودي وهو يتنزه بصحبة صديقته الجديدة، مارلوس ستيفنز في لوس أنجلوس، وكان يلف ذراعه حولها أثناء سيرهم سويًا أثناء محاولتهم العثور على مكان لتناول الإفطار.
وبالرغم من ذلك، لم يؤكد كودي مواعدته لمارلوس، إلا أنه تم رصد الثنائي معًا في عدة مناسبات مؤخرًا.
كانت قد انفصلت مغنية البوب، مايلي سايروس، عن صديقها المغني الاسترالي، كودي سيمبسون في أغسطس الماضي، ولم يعلن أي منهما السبب وراء الانفصال.
وقبل الانفصال بشهر واحد، قال كودي أثناء ظهوره في برنامج Zach Sang إنه يعتبر مايلي "أروع فتاة قابلها في لوس أنجلوس"، مشيرًا إلى أنهما يتعايشان بشكل جيد للغاية وأنها ألهمته بألا يهتم كثيرًا بالضغوط التي تأتي مع الشهرة.
وتصدرت علاقة مايلي وكودي عناوين الصحف العالمية منذ أن شوهدت وهي تبادله القبلات في لوس أنجلوس في أوائل أكتوبر، بعد شهرين فقط من انفصالها عن زوجها، ليام هيمسورث الذي تزوجته في 2018 بعد علاقة حب قوية استمرت لعشر سنوات، ثم انفصلا بعد بضعة أشهر في أغسطس 2019.
وقالت مايلي عن علاقتها بليام التي استمرت 10 سنوات:" كانت فترة رائعة في حياتي"، وانتقالًا للحديث عن شركاء المستقبل، قالت:" أنا بحاجة إلى شريك هادئ رصين، من المهم حقًا أن أشعر بالرضا في علاقتنا".
وأضافت:" أحتاج أن أجد رجلًا واثقًا في نفسه بدرجة كافية وأن يتفهم ميولي الذكورية والقوة"، حيث تميل سايروس إلى لعب دور الرجل في علاقتها.
وتابعت مايلي أنه في علاقاتها السابقة مع الرجال، كانت لديها مساحة كبيرة من الهيمنة في العلاقة، مشيرة إلى أن ديناميكية القوة جعلت العلاقات مع النساء أكثر جاذبية.
إيناس السيد