أثارت الحلقة الـ 12 من المسلسل الخليجي من شارع الهرم الى والذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي 2022 الى حالة من الجدل لتناولها قضية حساسة جدًا
من شارع الهرم الى يتناول قضية المثلية الجنسية
بدات لبنى وهي الشخصية التي تقدمها ليلى عبدالله، في وقت سابق بالشك بميول زوجها الجنسية "زهير" الذي يجسد دوره الفنان أحمد إيراج، بعد أن شاهدته مع احد الشباب "البدون" وهو يمنحه مبلغ من النقود
وزهير هو طبيب تجميل يهتم بجماله وبشرته وشعره، ويتصرف بطريقة غير رجولية، كما أن زوجته لبنى تعاني من عدم غيرته عليها، مما يجعلها تشك بميوله الجنسية بسهولة
وفي التفاصيل يدهس زهير عن طريق الخطأ شاب من البدون ويتعاطف معه عندما يعلم قصته ويقرر مساعدته، حيث يقدم له مساعدة مالية وهي اللحظة التي تراقبه فيها زوجته لبنى وتبدأ الشكوك تساورها حول الأمر
وتقرر لبنى مراقبة زوجها، وعندما يخرج بشكل مفاجئ، تقرر اللحاق به، وتشاهده يتجه لنفس الشاب، لتكتشف لاحقًا انه قرر اخذه إلى الفندق، إلا أنها لا تعلم في الحقيقة أن زهير يحاول مساعدة هذا الشاب ليس أكثر
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع هذا المشهد وتناول شكوك المراة بميول زوجها الجنسية وجاء في التعليقات: "لحظه لحظه وش اللي شفته امس واحد من عيال هدى حسين شاذ ؟"
وفي تعليق آخر: "لبنى راح تفكيرها لبعيد وشاكه بزهير يكون شاذ مرا يحزنون زهير ولبنى محد واثق بالثاني ولا فاهمين بعض
براءة زهير#من_شارع_الهرم_إلى
— HM (@Hi7_H1) April 11, 2022
pic.twitter.com/fXufE1ufXF
